سواء كان العيب أخلاقياً؛ كالقول عن شخص أنه لص أو عربيد أو فاسق، أم بدنياً؛ كالقول عن شخص أنه قبيح الوجه أو عاجز جنسياً، أم نقيصة خلقية؛ كالقول لشخص أنه حيوان أو غبي أو خنزير أو كلب أو إبن كلب | ويعني في اللغة اللاتينية النخبة أو الطبقة الراقية بين الناس |
---|---|
ولا تأثير للباعث على القصد الجرمي في جريمة القدح، حتى ولو كانت شريفة | ولا يشترط أن يؤدي الذم الى احتقار المذموم بين أهله ومجتمعه فعلاً، بل يكفي أن يكون من شأنها كذلك؛ أي لا يشترط وقوع ضرر مادي أو معنوي بالمذموم بل يكفي أن يكون من شأن تلك الواقعة أن تلحق به الضرر؛ كأن تكون سمعة المجني عليه أقوى من أن ينال منه الجاني مرتكب جرم الذم |
عندما يشعر المريض أحيانًا برغبة ملحة في التبول ، مما قد يكون مؤلمًا.
8وقَدَحَ الدُّودُ في الأَسنانِ والشّجَرِ قَدْحاً وهو تأَكُّلٌ يَقع فيه | فالجاحظ نفسه في المقدمة يبدو كما لو أنه يقدح في البخلاء ويهاجمهم، حين قال إن البخيل "لا يفطن لظاهر قبحه وشناعة اسمه وخمول ذكره وسوء أثره على أهله" |
---|---|
ولكن هذا لا يعني وجوب تعيين المذموم بإسمه وأوصافه تعييناً دقيقاً، بل يكفي أن تكون عبارات الذم موجهة على صورة يسهل معها فهم المقصود منها ومعرفة الشخص الذي يعنيه الجاني؛ فإذا تمكّنت المحكمة من فحوى عبارات الذم تحديد من هو المعني به من دون تكلّف أو عناء، كانت الجريمة قائمة | يمكن لك أن تضحك كثيراً وأنت تطالع كتاب البخلاء للجاحظ الذي يعتبر مدونة لعصره في فنون البخل، إذا جاز للبخل أن يكون "فنًا" |
ما نصت عليه المادة الثانية من دستور سنة 1971 من أن مبادئ الشريعة الاسلامية هي المصدر الأساسي للتشريع قد ورد النص عليه في بادئ الأمر في.
10