قال ابن عباس رضي الله عنهما وهو أصل العذق | |
---|---|
وقيل : هي حَيّةٌ عَريضٌ له قائمةٌ واحدةٌ عريضة " قال الليث " بنُ مُظفّر : " لا يُؤنَّث و " ج الأُعَيْرِجاتُ " " والعَارِجُ : الغائبُ " هكذا بالغين المعجمة عندنا والصواب " العائب " بالمهملة كما في اللسان " والعَرَنْجَجُ اسمُ حِمْيَرَ بنِ سَبَأٍ " قاله السُّهَيْليّ في الرّوْض وابن هشامٍ وابن إسحاقَ في سيرتهما " واعْرَنْجَجَ : جَدَّ في الأَمْر " قيل : ومنه أُخِذَ اسمُ العَرَنْجَج ومما يستدرك عليه : العُرْجَة : الظَّلَع ومَوْضِع العَرَج من الرِّجْل وتعارَجَ : حَكَى مِشْيَة الأَعْرجِ والعَرَجُ : النَّهْر والوادِي لانعراجِهما وعَرَجَ الشيءُ فهو عَرِيج : ارتفعَ وعلا " والرُّوحُ مَعروجٌ " في قول الحسين بن مُطَيْر أي مَعْرجٌ به فحَذَف والأَعْرَجُ : حيَّة أَصَمُّ خَبيثٌ والعُرْجُ : ثلاثُ ليالٍ من أولِ الشهر حُكِيَ ذلك عن ثعلب وبنو عَرِيجٍ كأَميرٍ : من بني عَبْدِ مَنَاةَ بنِ كِنانةَ بنِ خُزيمةَ بنِ مُدْرِكَةَ وهم قليلون كما في المَعَارِفِ لابن قُتَيْبة | يقال : عَرَّجَ الناقَةَ : حَبَسَها |
لفظ نزل في علم الحرف القرءاني يعني ناقل يتبادل مفعل الوسلية وذلك يعني ان القمر الكوني يستلم من المخلوقات حالهم وتصدعاتهم ويعيد يرسل اليهم ما يحتاجونه من اعدادات وهي مفعلات وسيله تصلح حالهم هذا اذا كانوا عباد الرحمن اما اذا كانوا عباد الشيطان فان الامر ينقلب الى مرابط لا تنفع المخالفين حين تتصدع كياناتهم المخلوقة فـ تركس المخالف في مخالفته!! معنى كلمة الرهز : المقصود بالرهز هو ما يعرف بهزة الجماع، والتي كان يُعتقد في فترة الثمانينات أنها المرحلة الأخيرة للعلاقة الحميمية، بينما أثبتت الدراسات المعاصرة بأن مراحل.
25، عرف كل منهما حقيقة الآخر | فقلت له : وكيف يحيي أمركم ؟ قال : يتعلم علومنا ويعلمها الناس ، فإن الناس لو علموا محاسن كلامنا لاتبعونا |
---|---|
كمقدمة بدون تخريب وحرق، تبدأ الرواية مع جلال الذي يلتقي بصديقه القديم غسان بعد انقطاع طويل في سوق القيصرية، بالأحساء حيث تدور أحداث الرواية |
فالقمر لا يمنح المخالفين رابط خير ينفعهم الا بعد توبة ومغفرة فهو يمتلك منازل مقدرة بقدر اعدادات تمثل حراك ونشاط الخلق بكل مفردة من مفرداته بدءا من عقلانية ميزون وهي اصغر صغيره اكتشفها العلم الى اكبر كبيرة في الخلق.
4