الضبط: من خصائص الكمية المقيسة وهو يصف مدى اتفاق نتائج القياس مع القيمة الحقيقية أي القيمة المعتمدة المقيسة من خلال تجارب مخصصة من قبل خبراء مؤهلين | مما سبق يتضح لنا إمكانية تطبيق مختلف قواعد وقوانين، ومعادلات الحركة، والتي وضع أصولها، وأسسها المبدئبة العالم إسحاق نيوتن، والذي تطرق من خلال تلك المعادلات، لحركة الأجسام، وتفسيرها، وحساب قيمة التسارع، لنوعية الأجسام المتحركة |
---|---|
الكميات المتجهة: كميات فيزيائية لها مقدار واتجاه | كما أوضح جاليليو ، النتيجة النهائية هي الحركة المكافئة ، والتي تصف ، e |
مع اقتراب السرعات من سرعة الضوء ، يتناقص التسارع الناتج عن قوة معينة ، ويصبح صغيرًا جدًا مع اقتراب سرعة الضوء ؛ يمكن لجسم ذي كتلة أن يقترب من هذه السرعة مقاربًا ، لكن لا يصل إليها أبدًا.
17وحتى يستقر أي جسم في مدار حول الأرض دون أن يقع بإتجاهها بفعل ، عليه أن يمتلك سرعة دورانية عالية تمنحه قوة طرد مركزية كافية تبقيه بعيدا في مدار حول الأرض، فالقمر مثلا يدور حول الأرض بسرعة عالية تمكنه من الحفاظ على نفسه وعدم السقوط في مجال جاذبية الأرض | وعند اقترابه من المحطة التالية يكبح السائق مكبح القطار ليخفض من سرعته عجلة سالبة الإشارة وتستمر نحو 20 ثانية مثلا تنخفض فيها رويدا رويدا حتى يتوقف القطار |
---|---|
الأرض في تلك الحالة تحمل أثر على مختلف الأجسام، وذلك على حسب قيمة الكتلة، وحتى يكون هناك استقرار لكتلة الجسم حول المدار الدائري للأرض |
هذه القوة الأخرى والتي تسحب الجسم باتجاه المركز هي ما يُعرف بقوة الجذب المركزي، وهي التي تجعل الجسم يتحرك حركة دائرية.