شن الملك يوسف الحميري حملات عسكرية على الأحباش الغزاة في وهدم كنيستهم ثم توجه نحو وقضى على الأحباش هناك ثم توجه نحو نجران وقد ناصرته كبرى قبائل اليمن قبائل ومراد وخلال حملاته العسكرية قتل يوسف اثنا عشر ألف من الأحباش، وأسر أحد عشر ألف وتسعين أسير من الغزاة الأحباش، وغنم مئتي ألف رأس من الإبل والبقر والضأن | أحد البيوت الطينية التراثية بنجران يعد التراث العمراني في منطقة نجران شاهدا على حضارة المنطقة عبر الأجيال والعصور المتعاقبة ورمزا لتقاليدها الأصيلة وتاريخها العريق |
---|---|
بالإضافة إلى العديد من الأكلات الشعبية المنتشرة التي لازالت تتزين بها السفرة النجرانية، منها الفيد واللكية والربيكة والرب | صناعة الحلي: تشكل الحلي المصنوعة من الفضة الغالبية العظمى من زينة المرأة في نجران، منها ما يوضع حول العنق على شكل قلائد مثل اللبة واللازم والصمط التي تحتوي على أهداب بأشكال مختلفة حسب ذوق الصانع، وتطلى بالذهب أحيانا، أو تطعم بفصوص بعض الأحجار الكريمة، ومنها مايوضع على الرأس مثل الدنعة والحلق، بينما تتدلى الخرصان بجوار الآذان، كما تحلى الأيدي بالحداود والمطال التي تصنع على شكل أساور تحيط بالمعصم، في حين تحلى الأصابع بالخواتم، والأرجل بالخلاخل التي تحتوي أحيانا على أهداب تحدث رنينا في أثناء الحركة، كما يتم أيضا ارتداء الحزام حول الخصر |
وأكد تكثيف الرقابة الميدانية على المسالخ ، ونقاط الذبح وأسواق الأنعام, ورفع الطاقة الاستيعابية, وزيادة أعداد الأطباء البيطريين والجزّارين، والسماح للمطابخ بالذبح خلال أيام العيد فقط حسب الاشتراطات اللازمة بهدف تخفيف الزحام على المسالخ النظامية والتيسير على أصحاب الأضاحي والتشديد على النظافة العامة والآمنة للذبح والتقيد بالإجراءات الوقائية والاحترازية، و تكثيف أعمال فرق النظافة ، وتنفيذ عمليات التعقيم والتطهير والإصحاح البيئي في جميع الشوارع والميادين والأسواق.
9وفي السنة العاشرة للهجرة أوفد الرسول صلى الله عليه وسلم مع 400 رجل إلى نجران، وفي السنة نفسها أسلمت كلًا من قبيلة بني عبد المدان على يد الإمام | م وكان على نجران ملك يُدعَى عزرائيل حينها |
---|---|
كانت نجران مركزاً مهما في فقد كانت كل القوافل السبئية سواء تلك المتجهة نحو أو تلك المتوجهة نحو تتوقف في نجران مما زاد من ثراء وازدهار المنطقة وتجارها وقد وصفها بأنها :Metropolis متروبوليس وكلمة "متروبوليس" قد تعني المزدحم والكبير وهي دلالة على نشاط المدينة التجاري وأهميتها في تلك العصور القديمة | ه مستشفى الأمراض الصدرية والحميات 70 سريراً |
Other news of which Strabo was also the source, typical of the Romans' opinion of their own cultural superiority appears on the curious systems of how south Arabia's regal power was transferred and on its inhabitants' unorthodox sexual habits.
24