لَمْ أَرَ فِي حَيَاتي مِثْلَهُ إِنْسَاناً يَرْسُمُ الأَحْلاَمَ | |
---|---|
نِصْفُ أَوْقَاتِ الدِّرَاسَةِ تَضيْعُ بِشُرودِ الذِّهْنِ |
أعْتَقِدُ أنّ هذهِ المشكلةُ حلُّها الوحيدُ؛ إِقْفالٌ المَدَارِسِ فَيَرْتَاحُ الصِّغَارُ مِنْهَا…».
8لَقَدْ كَبِرْتِ وَبَدَأْتِ تَكْرَهِينَ القُيْودَ | |
---|---|
لَكِنَّ الْمَدْرَسَةَ مِثْلَ جَمِيْعِ الأَشْيَاءِ في الوُجُودِ تَحْتَاجُ إلى صَبْرٍ ومُثَابَرَةٍ لِتَحْقِيْقِ الهَدَفِ» | وتمكين القراء الصغار من استنباط المعنى من مختلف النصوص , فهم يقرؤون ليتعلموا ويشاركوا في مجتمعات الفراء وفي المدارس وفي الحياة اليومية وللمتعة |
وتهدف هذه المعلومات الأساسية إلى تحديد العوامل أو مجموعة العوامل المرتبطة بارتفاع معدلات معرفة القراءة.
5