الشيخ مشاري البدر. مشاري العفاسي

فقال محمد كلمته المشهورة « يا عمّ، لو وُضعت الشمس في يميني، والقمر في يساري، ما تركتُ هذا الأمر حتى يظهره الله أو أهلك في طلبه» وعُرف ذلك الاتفاق بـ بيعة العقبة الثانية وقد كانت في شهر قبل الهجرة إلى بثلاثة أشهر
مؤرشف من في 4 مارس 2016 في شهر سنة عزم محمد على أداء مناسك ، بعد أن مكث في 9 سنوات لم يحج فيها أبدًا

These sources contain internal complexities, anachronisms, discrepancies, and contradictions.

11
دليل سلطان للمواقع الإسلامية العربية Sultan Arabic Islamic Sites , اسلاميات islamique
وبعد أيام وصلت إليه زوجته ، وبنتاه ، ، ، وخرج معهم بعيال أبي بكر، ومنهم ، وبقيت عند ، لم يمكنها من الخروج حتى هاجرت بعد ، بعد أن وقع زوجها أسيرًا لدى المسلمين، ثم أُطلق سراحه شرط أن يترك تهاجر للمدينة
دليل سلطان للمواقع الإسلامية العربية Sultan Arabic Islamic Sites , اسلاميات islamique
وبعد أيام من وفاتها، تزوج محمد من في وقيل في
مشاري العفاسي
وفي توجه إلى فصلى فيها الظهر والعصر جمع تقديم، ثم خطب فيهم "خُطبة الوداع"، جاء فيها: إنّ دماءكم وأموالكم حرامٌ عليكم، كحرمة يومكم هذا، في شهركم هذا، في بلدكم هذا
وقد كان من أهم أسباب الخلاف أن بعضهم رأى كل وصف وُصف به النبي في من أسمائه موضع في آخر والذي سجد عند تلاوته كل من سمعه من النبي محمد
وكان المسلمون الأوائل يلتقون بمحمد سرًا، ولما بلغوا ثلاثين رجلاً وامرأةً، اختار لهم محمد «» عند جبل الصفا ليلتقي بهم فيها لحاجات الإرشاد والتعليم فقرر محمد أخذ البيعة من المسلمين على أن لا يفرّوا، فيما عرف ، فلم يتخلّف عن هذه البيعة أحد إلا ، ونزلت آيات من لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا

بينما رفض ذلك، وقالوا إنَّ محمدًا تزوجها بكرًا.

13
مشاري العفاسي
كما يرى أن كون الرسول أمياً يمنعه من الوصول لمرتبة الأنبياء
دليل سلطان للمواقع الإسلامية العربية Sultan Arabic Islamic Sites , اسلاميات islamique
وكانت أول امرأة تزوجها محمد ولم يتزوج عليها غيرها حتى ماتت بعد ما بقيت معه خمسًا وعشرين سنة، عشرًا بعد المبعث وخمس عشرة قبله
دليل سلطان للمواقع الإسلامية العربية Sultan Arabic Islamic Sites , اسلاميات islamique
ولم يمض وقت طويل حتى انتصر جيش المسلمين، وكانت حصيلة المعركة أن قُتل من المسلمين 14 شخصًا، وقُتل من المشركين 70 منهم ، وأُسِر 70 شخصًا، وأسلم من الأسرى 16، وكان يُفادي بهم على قدر أموالهم، ومن لم يكن عنده فداء دفع إليه عشرة غلمان من غلمان المدينة يعلمهم جزاء حرّيته