فقال محمد كلمته المشهورة « يا عمّ، لو وُضعت الشمس في يميني، والقمر في يساري، ما تركتُ هذا الأمر حتى يظهره الله أو أهلك في طلبه» | وعُرف ذلك الاتفاق بـ بيعة العقبة الثانية وقد كانت في شهر قبل الهجرة إلى بثلاثة أشهر |
---|---|
مؤرشف من في 4 مارس 2016 | في شهر سنة عزم محمد على أداء مناسك ، بعد أن مكث في 9 سنوات لم يحج فيها أبدًا |
These sources contain internal complexities, anachronisms, discrepancies, and contradictions.
11وقد كان من أهم أسباب الخلاف أن بعضهم رأى كل وصف وُصف به النبي في من أسمائه | موضع في آخر والذي سجد عند تلاوته كل من سمعه من النبي محمد |
---|---|
وكان المسلمون الأوائل يلتقون بمحمد سرًا، ولما بلغوا ثلاثين رجلاً وامرأةً، اختار لهم محمد «» عند جبل الصفا ليلتقي بهم فيها لحاجات الإرشاد والتعليم | فقرر محمد أخذ البيعة من المسلمين على أن لا يفرّوا، فيما عرف ، فلم يتخلّف عن هذه البيعة أحد إلا ، ونزلت آيات من لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا |
بينما رفض ذلك، وقالوا إنَّ محمدًا تزوجها بكرًا.
13