| اطلع عليه بتاريخ 09 أبريل 2021 | مؤرشف من في 11 يوليو 2021 |
|---|---|
| يقول مراقبون إن هذه القرارات التي صدرت إبّان تولّيه منصب ، واستمرت بعد أن تولّى ، يُراد بها أن تحدث تحوّلا جذريًا في المملكة العربية السعودية | وكان محمد بن سلمان قد قال أن ومن ضمنهم — وهم قيادات تيار الصحوة — بموجب قوانين السعودية مجرمون، مضيفًا: "حينما نملك أدلة كافية ضد أي أحد منهم، سوف نقاضيهم في المحاكم" |
كذلك زار والتقى بالرئيس الموريتاني.
15| اطلع عليه بتاريخ 08 أبريل 2021 | اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2021 |
|---|---|
| وصل لهذا المسار في 21 أيلول سبتمبر 2018 | أولها قام بسلسلة زيارات والتقى خلال هذه الزيارات وعددًا من كبار المسؤولين الروس، أولى هذه الزيارات كان في 2015، والأخرى في ، في منتجع سوتشي جنوب روسيا |
والخطة الأوّلية للمشروع، ترسمُ ببناء محطة نووية مدنية لإنتاج الطاقة، تتكون من مفاعلين نووين اثنين، ستطرح مناقصة إنشاءها قُبيل نهاية عام 2018، حسبما أُعْلِنَ في السعودية.
23| اطلع عليه بتاريخ 21 أيلول سبتمبر 2018 | وكان مجلس الوزراء السعودي قد وافق على الاتفاقية الروسية السعودية في اجتماع له في مارس 2016، ثم أتبع ذلك بالموافقة على "المشروع الوطني للطاقة الذرية السعودية"، الذي رفعه ولي العهد إلى المجلس في 2017 |
|---|---|
| ركائز الإستراتيجية أكد محمد بن سلمان أن الإستراتيجية تستند على ركائز عالية الأهمية، تشمل كذلك شبكة الطرق الكبرى، التي تعد بلادنا الأولى في ترابطها على مستوى العالم، كما ستكون المملكة - بمشيئة الله - من الدول المتقدمة دولياً على صعيد جودة الطرق وسلامتها، حيث تتضمن الإستراتيجية العديد من المبادرات التي تهدف لخفض أعداد ضحايا إلى الحد الأدنى؛ أسوة بأفضل التجارب العالمية، وتحقيق كفاءة الربط وتطوير خدمات النقل العام في المدن السعودية بالتوازي مع تحقيق المستهدفات على صعيد والمحافظة على البيئة وتقليل استهلاك بنسبة 25%، وتوفير حلول ذكية لتسهيل تنقل المسافرين بين المدن ونقل البضائع وفقا لأحدث التقنيات المطبقة عالمياً | وبحسب الأنباء فإن الاعتقالات جاءت ضد قيادات مرتبطة بتنظيم الإخوان المسلمين في السعودية، المصنّف إرهابيًا في المملكة، في حين أشار مسؤولون سعوديون أن الاعتقالات جرت لتدفع المملكة إلى "إسلام أكثر اعتدالا"، وهو أحد الوعود التي قطعها محمد بن سلمان، في إطار خطط لتحديث المملكة التي توصف بـ"المحافظة بشدّة" |
وبحسب وكالة الأنباء السعودية، قال الأمير محمد بن سلمان: "بصفتنا منتجًا عالميًا رائدًا للنفط ندرك تمامًا نصيبنا من المسؤولية في دفع عجلة مكافحة أزمة المناخ، وأنه مثل ما تمثل دورنا الريادي في استقرار أسواق الطاقة خلال عصر النفط والغاز، فإننا سنعمل لقيادة الحقبة الخضراء القادمة".
6