وينص الإعلان العالمي لحقوق الإنسان على أنه "لكل شخص حق المشاركة الحرة في حياة المجتمع الثقافية، وفي الاستمتاع بالفنون، والإسهام في التقدم العلمي وفي الفوائد التي تنجم عنه | كما كان عالماً بالأنساب واللغة وأخبار العرب |
---|---|
وله ولأبي نعيم في الدلائل من حديث أبي الطفيل : " لي عند ربي عشرة أسماء ، قال أبو الطفيل : حفظت منها ثمانية فذكرها بزيادة ونقص ، وذكر سيف بن وهب أن أبا جعفر قال : إن الاسمين طه ويس ، وإسناده ضعيف " | ينتهج الموقع سياسة مفتوحة للجميع، حيث يتقبل كل انواع الكتب العربية المنشورة، منها العلمية والدينية والسياسية والتاريخية والاقتصادية والثقافية والتعليمية والمهنية والفنية والقصصية والروائية والمترجمة وغيرها |
ب- فرار أحبار اليهود والنصارى من الإشارة إلى بشارة التوراة والإنجيل بالنبي صلى الله عليه وسلم ، وورود اسمه الصريح فيهما.
5درجة الحديث : هذا الحديث رواه ابن عدي بسنده في الكامل وفيه أبو البختري ، قال ابن عدي بعد أن ساق الحديث : " وهذه الأحاديث عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة بواطيل ، وأبو البخترى جسور من جملة الكذابين الذين يضعون الحديث ، وكان يجمع في كل حديث يريد أن يرويه أسانيد من جسارته على الكذب ووضْعه على الثقات " | أولاً : ضبْط ومعني اسم " قُثَم " في لغة العرب |
---|---|
النقطة الثانية : إذا كان اسم الرسول الأصلى هو " قُثَم " فلماذا غيَّره النبي ، بالرغم من أنه اسم يدل على الكرم وكثرة العطاء ، ومن ثمَّ فهو مدح وليس ذمّا ؟! | يتيح الموقع لأعضائه إنشاء مكتبة افتراضية على الويب ، و البحث عن الكتب و من ثمّ إضافتها إلى رفوف المكتبة ،ويستطيع كل عضو أن يكتب مراجعة عن كتاب قرأه ، و أن يقيم ذلك الكتاب أيضاً ، كما يستطيع أن يوصي به إلى أي صديق يشاركه الاهتمام جميع الحقوق محفوظة لموقع كتاب بديا 2008 - 2020 |
في القسم الثاني: يتناول «ابن هشام» الدعوة إلى الإسلام في مكة في مرحلتها السرية، وإسلام الرعيل الأول من الصحابة، ثم الجهر بالدعوة، وما لاقى النبي والمسلمون الأوائل من عنت قريش، والأحداث الرئيسة في تلك الفترة، مثل: الإسراء والمعراج، والهجرة إلى الطائف، وإسلام الأنصار، إلى أن كانت الهجرة إلى المدينة.
16هذب السيرة النبوية ، وسمعها من زياد البكائي صاحب ابن إسحاق ، وخفف من أشعارها ، وروى فيها مواضع عن عبد الوارث بن سعيد ، وأبي عبيدة | جديرٌ بالذكر أنّه تمّ استدراك بعضاً من مؤلفات ابن هانئ التي لم ترد في الطبعات القديمة لديوانه ولا في الطبعات الحديثة له، إنّما هي من تحقيق محمد اليعلاوي الذي اعتمد كتاب الباحث الاسماعيليّ زاهد عليّ والمعنون بـ تبيين المعاني في شرح ديوان ابن هانيء ؛ وهذا الكتاب يعدّ من أكمل الدواوين المطبوعة من حيث المادّة، والجودة في التدقيق والتحقيق؛ نظراً لاعتماد الباحث على عدد كبير من مخطوطات الديوان الموجودة في مختلف أنحاء العالم، ومبعض المخطوطات الهندية الفريدة |
---|---|
والقسم الثالث- يتعلق بالفترة اللاحقة على الهجرة وحتى وفاته صلى الله عليه وسلم | ، وهذا جهل فاضح ، وتنكُّر بالغ للتاريخ الإسلامي الرائع الذي يتميز عن تواريخ الأمم الأخرى بأنه هو وحده الذي يملك الوسيلة العلمية لتمييز ما صح منه مما لم يصح ، وهي نفس الوسيلة التي يميز بها الحديث الصحيح من الضعيف ، ألا وهو الإسناد الذي قال فيه بعض السلف : " لولا الإسناد لقال من شاء ما شاء " ، ولذلك لما فقدت الأمم الأخرى هذه الوسيلة العظمى امتلأ تأريخها بالسخافات والخرافات ، ولا نذهب بالقراء بعيداً فهذه كتبهم التي يسمونها بـ " الكتب المقدسة " اختلط فيها الحابل بالنابل ، فلا يستطيعون تمييز الصحيح من الضعيف مما فيها من الشرائع المنزلة على أنبيائهم ، ولا معرفة شيء من تاريخ حياتهم أبد الدهر ، فهم لا يزالون في ضلالهم يعمهون ، وفي دياجير الظلام يتيهون! قال الشيخ الألباني — رحمه الله - : وقد يظن بعضهم أن كلَّ ما يُروى في كتب التاريخ والسيرة أن ذلك صار جزءاً لا يتجزأ من التاريخ الإسلامي لا يجوز إنكار شيء منه! قال : وأنا إن شاء الله مبتدئ هذا الكتاب بذكر بن ومن ولد رسولَ الله مِنْ وَلَدِه وأولادهم لأصلابهم، الأول فالأول من إلى وما يعرض من حديثهم وتارك ذكر غيرهم من ولد على هذه الجهة للاختصار، إلى حديث سيرة ، وتارك بعض ما ذكره ابن إسحاق في هذا الكتاب مما ليس فيه ذكر ولا نزل فيه من شيء وليس سببا لشيء من هذا الكتاب ولا تفسيرا له ولا شاهدا عليه لِما ذكرتُ من الاختصار، وأشعارا لم أر أحدا من أهل العلم بالشعر يعرفها وأشياءَ بعضها يشنُع الحديث به، وبعض يسوء بعضَ الناس ذكرُه، وبعض لم يقر لنا البكائي بروايته، ومستقصٍ إن شاء الله بما سوى ذلك منه بمبلغ الرواية له والعلم به |
وقد اختص الله تعالى هذه الأمة المباركة بالإسناد ، فحفظت به قرآنها وسنَّة نبيها صلى الله عليه وسلم.