| وأخيرا جاء وعد الله الذي لا مهرب منه؛ فكان أن التحق الملك بالرفيق الأعلى، فحلت مصيبة عظيمة على قلوب الأردنيين، أدمعت العيون، وأدمت القلوب؛ ومما خفف المصاب الجلل تسلم جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين لسلطاته الدستورية؛ فكان خير خلف لخير سلف فسار على نفس النهج، وأكمل المسيرة المظفرة؛ فغدا الأردن في عهد جلالته النموذج الذي يحتذى به في العلم، والنهضة، والعمران، واحترام حقوق الإنسان | وتم تبني التقرير النهائي للجنة على شكل قرار في الدورة الثانية والأربعين للجمعية العامة للأمم المتحدة |
|---|---|
| وفي الثالث عشر من فبراير شباط عام 2006 تم تعيينه سفيراً للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة الإيسيسكو | الأميرة منىهي ابنة الضابط البريطاني" والتر برسي غاردنر" الذي كان قد سبق له أن خدم في بعثة التدريب البريطاني في الأردن، وبعد أن انتهت مدة التدريب بقي فيها بناءً على طلب من السفارة البريطانية |
في وقت مبكر من حياته وتحديداً في 20 يوليو عام 1951م، استشهد جده الملك عبد الله في المسجد الأقصى في القدس، وكان هناك مع جده، حيث تعودوا الذهاب بانتظام لأداء صلاة الجمعة هناك.
25| في ذكرى رحيل فيصل الأول"، و"سين وجيم | كما أن الأمير الحسن هو مؤسس ورئيس مؤسسة البحوث والحوار بين الأديان والثقافات FIIRD والتي تم تأسيسها في عام 1999 |
|---|---|
| حضر الملك طلال احتفالا خاصا للجيش في 25 سبتمبر 1951 وقام بتسليم الراية لكتيبة المدرعات الأولى، بينما رفض استعراض القوات المسلحة بمناسبة عيد الجيش لأن قائده إنجليزي | نشأ في كنف والده مؤسس المملكة الأردنية الهاشمية وجده قائد |
كما تم تنصيبه في أكاديمية العلوم الأخلاقية والسياسية لمعهد فرنسا.