اللهم انت ثقتي في كل كرب. دعاء الامام الحسين عندما حاصره الأعداء يوم‌ عاشوراء

واستغن عمّن شئت، تكن نظيره
صلاة الحاجة، يلجأ العبد إلي الصلاة ليتوسل إلي الله لقضاء أمر وحاجة وهناك أيضا دعاء لقضاء الحاجة يلجئ إليه المُسلم عندما يرغب في شئ أو ليدفع عنه بلاء معين في الحياة

.

13
قصة دعاء.. «اللهم أنت ثقتي في كل كرب ورجائي في كل شدة»
دعاء الامام الحسين عندما حاصره الأعداء يوم‌ عاشوراء
يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث، يا ودود يا ودود يا ودود يا ذا العرش المجيد، يا فعال لما يريد، اللهم إني أسألك بعزك الذي لا يرام، وملكك الذي لا يضام، ونورك الذي ملأ أرجاء عرشك أن تقضي حاجتي و هي
قصة دعاء.. «اللهم أنت ثقتي في كل كرب ورجائي في كل شدة»
الدعاء بين الأذان والإقامة، الدعاء أثناء نزول المطر، الدعاء عند إفطار الصائم
واللاتي في الأدب فقال: إمنن على مَن شئت، تكن أميره قال الرضا عليه السلام : للعُجب درجات: منها أن يُزيّن للعبد سوء عمله فيراه حسنا، فيعجبه ويحسب أنه يحسن صنعا
دعاء لقضاء الحاجة : لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ ، سُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ، الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِين، اللهم إني أَسْأَلُكَ مُوجِبَاتِ رَحْمَتِكَ وَعَزَائِمَ مَغْفِرَتِكَ وَالْغَنِيمَةَ مِنْ كُلِّ بِرٍّ وَالسَّلامَةَ مِنْ كُلّ إِثْمٍ لا تَدَعْ لِي ذَنْبًا إِلا غَفَرْتَهُ وَلا هَمًّا إِلا فَرَّجْتَهُ وَلا حَاجَةً هِيَ لَكَ رِضًا إِلا قَضَيْتَهَا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ اللهم إهدني فيمن هديت وعافني فيمن عافيت وتولني فيمن توليت وبارك لي فيما أعطيت واصرف عني شر ما قضيت تباركت ربنا وتعاليت

عندما نرى الإمام الحسين، عليه السلام شعر بالفزع، ولجأ واشتكى في كل ألم وضيق إلى قلبه — مع ضعف الفؤاد وخذلان الناصر وشماته العدو عما سواه من خلق حين قال رَغبَةً مِنّي اِلَيْك عَمَّنْ سِواكَ فتكون النتيجة: فَفَرَّجْتَهُ وَكَشَفتَهُ.

18
دعاء لقضاء الحاجة من القرآن والسّنة
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن الرسول صلي الله عليه وسلم ليس شيء أكرم على الله تعالى من الدعاء
دعاء الامام الحسين عليه السلام في يوم عاشوراء
وهذا يعني أن الله سبحانه وتعالي يجب أن تطلب منه وحده حاجتك
دعاء لقضاء الحاجة من القرآن والسّنة
وكان بعد أن تولى يزيد بن معاوية مقاليد الحكم وكان أهل العراق لا يرغبون فى يزيد ولا أبيه، لأنهم كانوا يُحبون على ابن أبى طالب وآل بيته، وعندما بلغ أهل العراق أن الحسين لم يبايع يزيد بن معاوية وذلك سنة 60هـ فأرسلوا إليه الرسل والكتب يدعونه فيها إلى البيعة، وبلغت الكتب التى وصلت إلى الحسين أكثر من خمسمائة كتاب