بالإضافة إلى المجلس، يكون للبيت غالبا قاعات وغرف أخرى للاستقبال، خصوصا استقبال النساء والعائلة وغرف معيشة للأسرة | التحقيقات الصحفية - أنس علي الخصاونة تعتبر بيوت"الطين والحجر"احدى فنون العمارة القديمة التي تعكس التطور الحضاري للشعوب في الزمن القديم ، وتعبر عن تطور حاجة الأنسان في كل زمان ومكان ، فتلك البيوت المتلاصقة التي بنيت على الأرض لترسم لنا بعض معالمها بتجانس بهيج لم ترهق كاهل اصحابها في بنائها ، كما انها لم تثقل وجه الأرض بحفرها ودق أسياخ الحديد وصب كتل الأسمنت فيها ، بل كانت تلك البيوت تعتمد في بنائها على الحجر القديم ذي اللون"الاحمر" مع استخدام الطين المضاف اليه"القش"لزيادة صلابة البناء وتماسكه ، تلك المساحات الطينية اتسعت لأصحابها في ذلك الوقت ، على الرغم من صغر مساحتها وكثرة عدد الافراد القاطنين فيها ، خلافاً لبيوتنا الان والتي ضاقت بنا ذرعاً رغم اتساعها ، فمن يرى تلك البيوت يحن للعراقة ويأنس للماضي الجميل ويستعيد شريط الذاكرة ويقف أمام منجزات الأجداد متأملاً الإبداع |
---|---|
البيوت التي تروي سيرة مدينة وتاريخ عاصمة شيدها اهلها بالصبر وتعب الايام وقد رفعوا بيرق التحدي لتنبثق عمان من جملة العشق قبل 100 عام مجبولة بوجع السنين الا ان واقع بعض تلك المعالم التراثية لايسر وقد اصابها | بما أن للمدينة المنو رة فضلا كبيرا على المسلمين لأن ها مهاجر الرسول الكريم محم د ص وعاصمة |
.
5المباني التراثية في بغداد تعد بغداد من أهم المدن في العالم التي تحتوي على أماكن تراثية وحضارية لا تعد ولا تحصى هذه الأماكن تعتبر كنوزا لا | بيد أنّه يُعيد الاعتبار إلى الأخير عن طريق التصميم والإكسسوارات واللقى الأثريّة، محتوياتِه، من منازل أمست أثراً بعد عين |
---|---|
المساجد والأماكن الأثرية في المدينة المنو رة الل هم حب ب إلينا المدينة كحب نا مك ة أو أشد رسول الله ص مقدمة | لكن، حتى البيوت في هذه الفئات، تتعرّض للهدم" |
هي نوع من جنازة مفتوحة، يصعب الخروج منها.
24يعتمد في البناء على كنظام بناء رئيسي مع كثرة استخدام مختلف أنواع للتسقيف بالرغم من أن السقوف الخشبية تستخدم أيضا لرخصها وسهولة بناءها مقارنة بالأقبية، إلا أن عمرها قصير أيضا بالمقارنة | قالت بيروت لهنري لوسيان: «أنا أحبّك يا ابني، وسأمنحك كلّ الإكسسوارات الباقية من مجدي الضائع، خذني معك لأعيش في البترون»، فسمع الابن المطيع الكلام، وجعل متحفه مفتوحاً للعامّة |
---|---|
ذلك لأنه من الصعب على "المجتمع المدني وحده أن يحمي هذه البيوت، فيما قانون حمايتها قابع في الأدراج، علماً أن مناهجنا الدراسية لا تركز على أهمية هذا التراث أو كيفيّة الحفاظ عليه" |
واضاف: بالنسبة الى الزراعة كانت كل عائلة تستغل ارضها في زراعة الحبوب المختلفة ، ويتم ذلك من خلال استخدام المحراث القديم الذي يجره الحصان وكانت الاسرة تتعاون فيما بينها ، حيث يتم توزيع الاعمال بين افراد الاسرة ، قسم للزراعة وقسم لتربية الماشية ، وتكتفي الاسر ذاتياً من هذه المنتوجات ويتم بيع الباقي في مدينة اربد.