اختلفت الأسباب حول دوافع اغتيال الملك فيصل، وكان أبرزها الثأر لشقيقه الأكبر خالد بن مساعد الذي قتل على يد رجال الأمن بعد أن قاد عملية اقتحام مسلح لمبنى التلفزيون في الرياض عام 1965، رفضا لوجود مثل هذه الوسائل الحديثة التي يصفها المتشددون بأنها بدعة خطيرة | أما السبب الثاني فكان أن الأمير قام باغتيال الملك فيصل في محاولة لقلب نظام الحكم، وذلك بسبب علاقة القرابة التي تربطه بآل رشيد الذين كانوا يحكمون نجد قبل أن تزيحهم الدولة السعودية الثالثة |
---|---|
اللات الثلاث قطع الامداد النفطي النكسة حرب اكتوبر المحجوب يقود المصالحة : في صباح يوم الثلاثاء 25 مارس 1975، كان فيصل بن عبد العزيز يستقبل زواره بمقر رئاسة الوزراء بالرياض، وكان في غرفة الانتظار وزير النفط الكويتي عبد المطلب الكاظمي، ومعه وزير البترول السعودي أحمد زكي يماني | في عام 1926 تسلم منصب نائب الملك |
وبعدها مباشرة هجم رجل آخر محاولا طعن وقتل ولكن طعنته أصابت كتف الأيسر بينما كان يحمي ظهر والده، وقام أحد الحرس بقتل المعتدي، ثم انطلق رجل ثالث من ناحية الركن اليماني ولما رأى صاحبيه قد تم قتلهما حاول الهرب، فتم إطلاق النار عليه وإصابته والقبض عليه.
4مؤرشف من في 14 يناير 2021 | تم الانتهاء من الخدمات بشكل جيد من خلال إحالة المرضى والتعيين والفحوصات المخبرية ، واحضار الأدوية في المراكز الإقليمية للتوعية الصحية |
---|---|
وبعد اغتيال أمير فيصل لعمه، سجنت السلطات السعودية شقيقه «بندر بن مساعد» لمدة عام كامل، و ستبعد والده «مساعد بن عبدالعزيز» من أي دور سياسي حتى وفاته | وأثناء توليه وزارة الخارجية طلب من الملك عبد العزيز قطع العلاقات الدبلوماسية مع الولايات المتحدة وذلك بعد قرار الأمم المتحدة القاضي بتقسيم فلسطين إلى دولتين، ولكن طلبه هذا لم يجاب |
انجازاتصاحب الجلالة خلال فترة حكم صاحب الجلالة نجح في مراجعة الاتفاقية الخاصة بمناصفة أرباح النفط مع شركة أرامكو السعودية الشهيرة.
17مصير القاتل وأسباب الجريمة القاتل أعلنت المملكة العربية السعودية أن القاتل مختل عقلي، إلا أن المحكمة وجدت أنه مسؤول عن تصرفاته وقت عملية الاغتيال، وحكمت عليه بالإعدام، وقد نفذ الحكم بقطع رأسه بالسيف أمام الناس في الساحة الرئيسة بالرياض في 18 يونيو 1975 م | اغتياله قتل الملك فيصل بعد ان اطلق الامير فيصل بن مساعد النار عليه وهو يستقبل وزير النفط الكويتي عبد المطلب الكاظمي في مكتبه بالديوان الملكي يوم الثلاثاء 12 ربيع الأول 1395 هـ الموافق 25 مارس 1975 عن عمر ناهز 69 عام أجرت محطة بي بي سي البريطانية مقابلة مع الملك فيصل، وأثناء المقابلة وجه المذيع سؤال: «أود ان أسأل جلالة الملك ماهو الحدث الذي ترغب في أن تراه يحدث الآن في الشرق الأوسط» فأجاب الملك «أول كل شيء زوال إسرائيل» |
---|---|
الخدمات الإلكترونية الإقليمية قدم الملك فيصل الخدمات الإلكترونية الإقليمية في المراكز الإقليمية للتوعية الصحية ، من بعد وصول أطباء الرعاية الأولية مباشرة إلى سجل المستشفى الرئيسي للمريض الإلكتروني ، بما في ذلك الصور الطبية والنتائج المختبرية ، مما فر الوقت وحسن من نوعية الوثائق | العناية بالتعليم و زيادة ميزانيته حيث كان الملك فيصل يرى أن التعليم هو أساس أزدهار البلاد مما جعله يوجه اهتمامه لزيادة ميزانية التعليم و تحديث مناهجه و أجهزته المختلفة ، و زيادة عدد الطلاب الذين يتم ارسالهم للخارج ، و العمل على تعليم الفتيات السعوديات |
مراكز للتوعية الإقليمية أسس رحمة الله عليه 10 مراكز إقليمية للتوعية.
2