لم تخطر فتاة أخرى على بال آزاد، ديلان تحبه و لا يمكن أن تتحمله أي فتاة أخرى مثلها | لا أعرف ماذا فعلتِ و كيف فعلتِ هذا |
---|---|
عندما سمعتا صوت بكائها من الجهاز ركضت أليف إلى الطابق العلوي و ذهبت ريان لفتح الباب |
.
5هذه الليلة لقد خطوا أول خطوة في علاقة الأخوة التي ستربط بينهما في المستقبل | إلى أين سيذهبان، كم سيبقيا و ماذا يجب أن تأخذ معها، هي لا تعرف كل هذا |
---|---|
إنهم ضيوفنا، ألا تعلم هذا؟.
26ريان بقيت تنظر في صدمة ثم عادت إلى وعيها على صوت ميران | كان في حالة صدمة و لم تستطع سؤاله حتى عما حدث لأن ميران أبعدها من أمامه و ركض نحو الباب |
---|---|
هذا الوضع صعب بالنسبة لهم أيضا، إبنتهم الصغيرة التي أرسلوها إلى إسطنبول من أجل الدراسة، تجد زوجا و تعود لهم |
كيف نجحت في إخفائها كل هذا الوقت؟" وضعت ريان يديها حول رقبة زوجها منتظرة جوابه و هي تنظر إلى عينيه الزرقاء التي تجعل قلبها يرتجف.