ثم بين الحال التي وقع عليها فعله فقال: أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ أي إنك لترى ما كان عليه فعل بأولئك القوم، فقد ضيع تدبيرهم، وخيّب سعيهم | Darsaal also provides you Quran in English Audio with Mp3 dowloand |
---|---|
So, Read Quran in English text with arabic Pronunciation here | وقول : تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ أي ترمي أبابيل الطير أصحاب الفيل بحجارة من |
كما أن في ذلك عَلَمًا من أعلام نبوة النبي صلى الله عليه وسلم؛ لأنه أخبر بهذه القصة ولم يكن صلى الله عليه وسلم شهدها، وكان بعض الذين شهدوا القصة أحياء، فكان من المعمَّرين: حَكِيم بن حِزام، ونَوْفَل بن عبد العُزَّى؛ فقد عمرا مئة وعشرين سنة، وهما ممن عاصروا الحادثة.
30فقال أَبْرَهة: ما كان ليُمنعَ مني! ويُفضل قراءة سورة الفيل في الفجر لما ورد عن المعرور بن سويد: خرجنا مع عمرَ في حجَّةٍ حجَّها ، فقرأ بنا في الفجرِ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعْلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ و لِإيلَافِ قُرَيْشٍ ، فلمَّا قضَى حجَّه ورجع والنَّاسُ يبتدِرون ، فقال : ما هذا ؟ فقال : مسجدٌ صلَّى فيه رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، فقال : هكذا هلك أهلُ الكتابِ ، اتَّخذوا آثارَ أنبيائِهم بِيَعًا! ثم تقرأ سورة الفيل 100 مرة وتستطيع أن تزيد المهم يكون عدد وتر | فقال له عبدُ المطَّلب: إني أنا ربُّ الإبل، وللبيت ربٌّ سيمنعُهُ منك |
---|---|
سحر التساليط هو سحر ممكن أن يعمله شخص حتى ولو لم يكن ساحر حيث يجلس يقرأ في أرواد أو يقرأ في بعص العزائم والطلاسم يأتي بها من أي كتاب سحر, فيحضر خادم هذه الأوراد أو العزيمة فيبدأ يعتقد نفسه أنه صاحب قوة خارقة ويوجهه نحو أعدائه من أجل الانتقال أو ارهاب عدوه وهذا يندرج تحت الاستعانة بالجن وهو جن ضال وكافر ومعروف حده في الإسلام وهو قطع الرقبة | ايه لقضاء الحاجه بسرعه وفي مقال قضاء الحاجة بسرعة رهيبة بسورة الفيل فيوجد الكثير من الآيات التي تعمل على قضاء الحاجة بسرعة ومنها الآية ١٨٠ في سورة الأعراف وهى ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون ، ويتم قراءة بعدها أسماء الله الحسني وبعدها يقول اللهم بحق أسمائك الحسنى وبحق محمد افعل بي ويطلب الشخص حاجته، وصلى اللهم على سيدنا ونبينا محمد وعلى إل محمد |
سبب نزول سورة الفيل هل تعدُّ قصة أصحاب الفيل سببًا لنزول السورة؟ ورد في كتاب أسباب النزول للواحدي أنَّ السورة نزلت بالمجمل في قصة أصحاب الفيل الذين جاؤوا من الحبشة لهدم الكعبة، ولكنَّ الله تعالى ردَّهم وأهلكهم وحفظَ بيته الكريم، حيثُ وقعت قصة أصحاب الفيل في العام الذي ولِدَ فيه رسول الله -صلى الله عليه وسلم- وسمِّي ذلك العام بعام الفيل، عندما جاء أبرهة الحبشي بجيشه الذي يضمُّ عددًا كبيرًا من الفيلة التي يمتلكها إلى مكة المكرمة من أجل هدم الكعبة المشرفة، لكنَّ الله تعالى أرسل عليهم طيورًا أبابيل من عنده، صارت ترميهم بحجارة من سجيل حتى أهلكهم وقطع تدبيرهم وردَّ كيدهم مهزومين خاسرين.