سورة الجمعة مكية ام مدنية. السور المكية والمدنية

سورة النحل - مكية 17 سورة الشعراء - مكية 27
سورة التكاثر - مكية 103 لما ذكر تعالى منته على هذه الأمة، الذين ابتعث فيهم النبي الأمي، وما خصهم الله به من المزايا والمناقب، التي لا يلحقهم فيها أحد وهم الأمة الأمية الذين فاقوا الأولين والآخرين، حتى أهل الكتاب، الذين يزعمون أنهم العلماء الربانيون والأحبار المتقدمون، ذكر أن الذين حملهم الله التوراة من اليهود وكذا النصارى، وأمرهم أن يتعلموها، ويعملوا بما فيها، وانهم لم يحملوها ولم يقوموا بما حملوا به، أنهم لا فضيلة لهم، وأن مثلهم كمثل الحمار الذي يحمل فوق ظهره أسفارًا من كتب العلم، فهل يستفيد ذلك الحمار من تلك الكتب التي فوق ظهره؟ وهل يلحق به فضيلة بسبب ذلك؟ أم حظه منها حملها فقط؟ فهذا مثل علماء اليهود الذين لم يعملوا بما في التوراة، الذي من أجله وأعظمه الأمر باتباع محمد صلى الله عليه وسلم، والبشارة به، والإيمان بما جاء به من القرآن، فهل استفاد من هذا وصفه من التوراة إلا الخيبة والخسران وإقامة الحجة عليه؟ فهذا المثل مطابق لأحوالهم

سورة الطور - مكية 53.

سورة المؤمنون مكية ولا مدنية؟
نزلت بعد سورة الممتحنة وقبل سورة: {إذا زلزلت الأرض}
سورة الرحمن مكية عند جمهور الصحابة والتابعين
رواه البخاري في التفسير عن محمد بن مقاتل
آل عمران مكية أم مدنية
سورة الإنسان - مدنية 77
ويمتاز هذا القول بشمول تقسيمه جميع القرآن، ولا يخرج عنه شيء حتى كان عموم قولهم في المدني : ما نزل بعد الهجرة ، يشمل ما نزل بعد الهجرة في مكة نفسها في عام الفتح، أو عام حجة الوداع، مثل آية: {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ} سورة النازعات - مكية 80
والظاهر - والله أعلم - أن الراجح من أقوال العلماء أن سورة " الرعد " مكيةٌ بأكملها ، وذلك لأمور : 1- أن الطرق التي ورد فيها القول بمكية السورة عن الصحابة والتابعين ، أصح من الطرق التي ورد فيها القول بمدنيتها ودخولها عليه إنما كان بعد الهجرة اتفاقًا

سورة البقرة - مدنية 3.

2
نزول سورة النساء
سورة الذاريات - مكية 52
سورة الجمعة
سورة النبأ - مكية 79
السور المكية والمدنية
سورة التحريم - مدنية 67