لما بلغ ثماني عشرة أو خمساً وعشرين سنة، زوّجه أبوه من عمّها "وهيب بن عبد مناف" وقد كانت تعيش عنده | مؤرشف من في 10 يونيو 2016 |
---|---|
لما أُجلي ، وساروا إلى ، خرج نفر من وجهائهم فحرّضوا ودعوهم إلى حرب محمد وعاهدوهم على قتاله، فوافقوهم | بعد انتهاء المعركة، رجعت فتحصنوا بحصونهم، ووضع محمد السلاح |
Hitti, History of the Arabs, 10th edition 1970 , p.
لاحقًا قام محمد بطرد يهود في ، إثر قيام أحدهم بكشف عورة إحدى المسلمات في أحد الأسواق، فقام أحد المسلمين فقتله، فتكالب عليه يهود بني قينقاع حتى قتلوه وتحصنوا في حصنهم، فحاصرهم المسلمون يوم السبت سنة ، مدة 15 ليلة، ثم تركهم محمد بدون أن يقتلهم وأمر بهم أن يخرجوا من | ويرى ميمون أن محمداً كان نبياً كاذباً ويعتبر ادعاءه النبوة غير ذي مصداقية لأنه يخالف التقليد التوراتي اليهودي |
---|---|
فاتقوا الله في النساء، فإنكم أخذتموهنّ بأمان الله، واستحللتم فروجهن بكلمة الله | وفي الثانية عشر من عمره، سافر مع عمه إلى للتجارة، فلما نزلوا "" في مرّوا على راهب اسمه ""، وكان عالمًا ، فجعل ينظر إلى محمد ويتأمّله، ثم قال « ارجع بابن أخيك إلى بلدك واحذر عليه فوالله إن رأوه أو عرفوا منه الذي أعرف ليبغنه عنتًا، فإنه كائن لابن أخيك شأن عظيم نجده في كتبنا وما ورثنا من آبائنا» |
وقال عنه في اقتضاء الصراط المستقيم: على شرط.