قصص جحا. قصص جحا المضحكة جدا تجعلك تبتسم ولو كنت حزينا

جحا والحمير ذات يوم من الأيام ذهب جحا الى السوق ومرت الأيام ولم يستطيع جحا تدبير أموال البقال، فبدأ البقال يُطالبه على المال في أي مكان وزمان، وكان جحا يتجنبهُ بقدر المستطاع فلا يسير من أمامهُ ابدًأ، وكلما لمحه من بعيد في أحد الأماكن سار بعيدًا عنهُ
يبدو انك لم تسمع كلامى

يُحكى أنّ جحا ذات يوم ذهب إلى السّوق ليشتريَ حمارًا، فأعجبه حمارٌ أبيضُ واشتراه، وبينَما هو عائدٌ إلى البيت تبعه لصّان، ففكّا الحبل عن رقبة الحمار، وهرب به أحدهما، وبقي الثاني يسير خلف جحا بعد أن وضع الحبل في عنقه، وعندما وصل جحا إلى البيت التفت خلفه فرأى الرّجل ولم يجد الحمار، فسأل الرجل: من أنت؟ فأجاب: أنا شابٌّ خرجتُ من المنزل وقد غضبت أمّي عليّ، ودعَت عليّ فصرتُ حمارًا، إلى أن جئت أنت أيّها الرّجل الصّالح وعدتُ إلى طبيعتي بفضل اللّٰه -تعالى- ثمّ بفضل بركتك أيّها الرّجل الطيّب، ففرح جحا من كلامه، وقرّر أن يتركه وشأنه، وفي اليوم التّالي عاد إلى السّوق، وشاهد حماره الذي سرقه اللّصوص وباعوه، فاقترب منه وقال له: يبدو أنّك قد أغضبتَ أمّك مرّة أخرى؟! في نفس الوقت كان هناك واحد من اللصوص ينوي سرقة منزل جحا، فجاء إلى المنزل واقترب منه، فوجد كافة الأنوار مغلقة تمًاما، ومازال الوقت مبكر فاعتقد أن أهل البيت غير موجودين بهِ، وأكد ذلك الاعتقاد رؤيته لزوجة جحا في الصباح وهى ذاهبة إلى محطة القطار، فأسرع اللص ودخل إلى منزل جحا، لم يكن جحا استغرق في النوم، وبمجرد دخول اللص شعر به، فقام فورًا بالتوجه إلى صندوق موجود بالغرفة، وأختبأ به تمامًا، وساعده في ذلك جسمهُ الصغير.

3
تحميل كتاب حكايات جحا و الحمار pdf
وكان جحا يرتجف خوفا من هذا الدب وقال انا لا استطيع ان انقذ نفسي من فأر
قصص جحا قصيرة للأطفال
أنا أسف جدآ يا جحا
قصة جحا والحمار
وفي اليوم التالي سافر جحا مع التاجر واثناء الطريق ظل جحا يقص على التاجر قصصه الوهمية في الشجاعة ولكن التاجر كان قد مل منه
فشعر بالحزن الشديد لفقدان ابنه ففرح جحا و قال : يالها من نعمة! فأخذنى اخى الكبير وذهب بى الى السوق
على الرغم من ذلك فقد نُسبت إليه الكثير والكثير من القصص المشهورة والمعروفة بالنسبة لنا الآن

لكن الجرذ الكبير أكله كله.

كتب للأطفال173.سلسلة حكايات جحا : Whanday : Free Download, Borrow, and Streaming : Internet Archive
قصص جحا
وبعد أن سمع جحا هذا الكلام جنّ جنونه، وقرّر أن يبيع الحمار، وباعه وأكملا طريق السّفر وحيدين! قصة جحا والحمار وابنه كان ياما كان، في قديم الزمان، وسالِف العصر والأوان، كان هناك رجل اسمُه جُحا، كان رجلًا خفيف الظلّ، يقع في مواقف طريفة بعض الشّيء، مشهورٌ بحماره الذي كان يجرّه معه من مكان إلى آخر، ومن القصص الطريفة التي حدثت معه كانت قصته المشهورة باسم قصة جحا والحمار وابنه، وسترويها هذه السّطور القادمة
قصص جحا
وبعد يوم ذهب جحا الى السوق للبحث عن حمارآ جديدآ ليشتريه