هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ أي: هل جوزوا من جنس عملهم؟ فكما ضحكوا في الدنيا من المؤمنين ورموهم بالضلال، ضحك المؤمنون منهم في الآخرة، ورأوهم في العذاب والنكال، الذي هو عقوبة الغي والضلال | وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ تقودها الملائكة بالسلاسل |
---|---|
وعنده من الزوجات، اللاتي هن في غاية الحسن والإحسان، الجامعات لجمال الظاهر والباطن، الخيرات الحسان، ما يملأ القلب سرورا، ولذة وحبورا، وحوله من الولدان المخلدين، والخدم المؤبدين، ما به تحصل الراحة والطمأنينة، وتتم لذة العيش، وتكمل الغبطة | كما كان يفعل الصحابة ومن تبعهم عند تفسير بعض الكلمات غير المألوفة في القرآن |
وَمَا يُكَذِّبُ بِهِ إِلا كُلُّ مُعْتَدٍ على محارم الله، متعد من الحلال إلى الحرام.
25بينما اقتصر السعدي على قوله: لترتدع وتنزجر | ولو رأيت -أيها الخاطب- ذلك كله, لرأيت أمرا عظيما, وخطبا جسيما |
---|---|
الإشارة بوضوح للناشر وللمصدر QuranEnc | نعم، ثوبوا ما كانوا يفعلون، عدلا من الله وحكمة، والله عليم حكيم |
ثم أرسل إليه الرسل، وأنزل عليه الكتب، وهداه الطريق الموصلة إلى الله ، ورغبه فيها، وأخبره بما له عند الوصول إلى الله.
16