| قال: «من شهد منكم اليوم جنازة؟» قال أبو بكر: أنا | وما خرج في من البول فلا يضره بعد وضوءه إذا دخل الوقت |
|---|---|
| قَالَ فَمَنْ أَطْعَمَ مِنْكُمُ الْيَوْمَ مِسْكِينًا | حكم زيارة المريض تمهيدًا للحديث عن موضوع فضل زيارة المريض لا بدّ من الخوض في حكم هذه الزّيارة كما وردت في ، فقد كان رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- ما أن يعلم أنّ واحدًا من أصحابه -رضوان الله عليهم- مريضًا إلّا وسارع إلى زيارته، لذلك فعيادة المريض هي سنّة مؤكّدة، وقد أمر رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- بزيارة المريض، وهو ما رواه عنه -رضي الله عنه- فقال: "عُودوا المريضَ، واتَّبِعوا الجنازةَ، تذكرْكم الآخرةَ"، وروى بن عازب فقال: "أَمَرَنَا النبيُّ -صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ- بسَبْعٍ، ونَهَانَا عن سَبْعٍ فَذَكَرَ: عِيَادَةَ المَرِيضِ، واتِّبَاعَ الجَنَائِزِ، وتَشْمِيتَ العَاطِسِ، ورَدَّ السَّلَامِ، ونَصْرَ المَظْلُومِ، وإجَابَةَ الدَّاعِي، وإبْرَارَ المُقْسِمِ" |
من تعالى أن المرض مهما بلغ من الشدة والعناء، وشاء الله للعبد الشفاء، يسر له دواء ناجعا، وعلاجا نافعا.
25| ، أما الإبر التي لا تغذي فلا تفطر سواء استعملها في العضلات أم الوريد، وسواء وجد طعمها في حلقه أم لم يجده | |
|---|---|
| قال: يا رب، كيف أعودك وأنت رب العالمين؟! ابحث عن حديث نبوي في فضل زيارة المريض نسعد دوما في أن نقدم لكم كل ما ترغبون في الحصول على حديث عن زيارة المريض إسلام ويب ، من حلول وإجابات ومعلومات تستفيدوا منها للكثير من الطروحات والتساؤلات التي نعرض عليكم حديث زيارة المريض سبعون ألف ملك ، واليوم سنتناول سؤال ابحث عن حديث نبوي في فضل زيارة المريض ، والحل الصحيح هو كالتالي | أما علمت أنه استطعمك عبدي فلان فلم تطعمه، أما علمت أنك لو أطعمته لوجدت ذلك عندي ؟! انتصار الجنة الذي أعده الله لعباده المخلصين ، تقدم الوزارة تفسيرات وحلولاً للعديد من المعتقدات الإسلامية وكتب الأحاديث الخاصة بنهجنا الإسلامي القائم على التوحيد |
.
12| ومنها التدواي بالرقى الشرعية من الكتاب والسنة | |
|---|---|
| وعيادة المريض يشعر المريض عند مرضه بروح الأخوة الإسلامية , فيكون ذلك سبباً في تخفيف آلامه وأحزانه ، وتعوضه بعض ما حرمه من القوة والصحة | وتطلعنا سيرة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وأحاديثه على هديه مع المرض والمريض، ومن ذلك : المرض يكفر الله به الخطايا : عن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: ما يصيب المسلم من نصب، ولا وصب، ولا هم، ولا حزن، ولا أذى، حتى الشوكة يشاكها، إلا كفر الله بها من خطاياه البخاري |
حثّه على زيارة المريض الذي لا يدين بدين الإسلام للتخفيف عنه ودعمه، ودلّ على ذلك قول أنس رضي الله عنه: «كانَ غُلَامٌ يَهُودِيٌّ يَخْدُمُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فَمَرِضَ، فأتَاهُ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ يَعُودُهُ، فَقَعَدَ عِنْدَ رَأْسِهِ، فَقالَ له: أسْلِمْ، فَنَظَرَ إلى أبِيهِ وهو عِنْدَهُ فَقالَ له: أطِعْ أبَا القَاسِمِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، فأسْلَمَ، فَخَرَجَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وهو يقولُ: الحَمْدُ لِلَّهِ الذي أنْقَذَهُ مِنَ النَّارِ».
3