الذي يخبر عن المغيبات في المستقبل. من يخبر عن المغيبات في المستقبل يسمى

قرأت فتاوى كثيرة عن حكم التعامل مع الجن المسلم، ورأيت بعض أهل العلم كابن تيمية أجاز التعامل معهم فيما هو مباح، وابن عثيمين ايضا استنادا علي قول ابن تيمية، ورأيت البعض الآخر من يمنع التعامل معهم لسد ذريعة الشرك تؤخذ من قوله: «فقد كفر بما أنزل على محمد»
وهكذا أثر ابن مسعود مثل ما تقدم موقوفًا على ابن مسعود وله حكم الرفع، وهكذا رواية عمران بن حصين المعنى واحد كلها تدل على تحريم إتيان الكهان والعرافين والمنجمين وعلى تحريم سؤالهم وتصديقهم، وأن الواجب الحذر منهم لا لنفسك ولا لغيرك؛ لأنهم مجرمون يدعون ما ليس لهم ويضللون الناس ويسببون إدخال الشبه عليهم أو تصديقهم بعلم الغيب فيكفرون وإما أن يراد به أن هذه السيئة التي فعلها تقابل تلك الحسنة في الميزان، فتسقطها، ويكون وزرها موازيًا لأجر تلك الحسنة، وإذا لم يكن له أجر صارت كأنها غير مقبولة، وإن كانت مجزئة ومبرئة للذمة، لكن الثواب الذي حصل بها قوبل بالسيئة فأسقطته

هي: أبجد هوز حطي كلمن سعفص قرشت ثخذ ضطغ.

17
من يخبر عن المغيبات في المستقبل يسمى
والكاهن: هو الذي يخبر عن المغيبات في المستقبل
الذي يخبر عن المغيبات في المستقبل هو مطلوب الإجابة. خيار واحد. (1 نقطة)
والمعروف أن الكهان إنما يتلقون ما يخبرون به عن الشيطان ، مما يسترقه الشيطان من السماء، ومما يطلعون عليه من أحوال الناس
فصل: باب ما جاء في الكهان ونحوهم:
وينظر: جواب السؤال رقم : ، ورقم : ، ورقم : ، ورقم : ، ورقم :
أود أن أشير هنا أن الأشخاص الذين نذهب لهم معروفون بتمسكهم بتعاليم الدين الحنيف، ولا يقرأون غير القرآن والأحاديث الشريفة في مثل تلك المسائل التي ذكرتها في سؤالي ، فما حكم ذهابنا إليهم ؟ ج : مجرد قراءة القرآن والأحاديث لا يُعرف به مكان المفقود ، ولا يسترجع به ، ومن ذهب إلى من يدعي معرفة مكان المفقود بمجرد قراءة القرآن والأحاديث، فهو ملتجئ إلى كاهن دجال ، ولو ادعى أنه صالح متمسك بالدين ، وقد يتظاهر بقراءة القرآن والحديث الشريف للتضليل والتلبيس ، وهم في الباطن من الكهنة والعرافين " انتهى قوله: خلاق ، أي: نصيب
وبعض أهل العلم كشيخ الإسلام ابن تيمية يقول: إن الجن قد تخدم الإنسي

لكن متى سأله كان في هذا السؤال في هذا الوعيد الشديد لم تقبل له صلاة أربعين ليلة، هذا وعيد شديد، وإن كان لا يؤمر بالقضاء لكنه متوعد بعدم قبولها، وعدم حصول الأجر له منها.

20
الذي يخبر عن المغيبات في المستقبل
ولهذا نقول: إن تلك الاستعانة بجميع أنواعها لا تجوز، فمنها ما هو شرك - كالاستعانة بشياطين الجن- يعني: الكفار - ومنها ما هو وسيلة إلى الشرك، كالاستعانة بمسلمي الجن
يسمى الذي يخبر عن المغيبات في المستقبل ويخبر عما في الضمير
وقد ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله أن استخدام الإنس للجن له ثلاث حالات
26
الثاني: أن يتعلم علم النجوم ليستدل بحركاتها وسيرها على الفصول وأوقات البذر والحصاد والغرس وما أشبهه، فهذا من الأمور المباحة، لأنه يستعان بذلك على أمور دنيوية
ويؤخذ من الحديث: تحريم إتيان العراف وسؤاله، إلا ما استثني، كالقسم الثالث والرابع، لما في إتيانهم وسؤالهم من المفاسد العظيمة، التي ترتب على تشجيعهم وإغراء الناس بهم، وهم في الغالب يأتون بأشياء كلها باطلة قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله: " والكاهن: هو الذي يخبر عن المغيبات في المستقبل
وقد سبق لنا أن هذا الكفر ينقسم إلى قسمين بحسب اعتقاد قائله فالواجب على المسلم أن يحرص على سلامة دينه ، ولو فاته ما فاته من أمر الدنيا ، والله أعلم " انتهى

وينظر: جواب السؤال رقم :.

25
القول المعتمد في الاستعانة بالجن في الرقية والعلاج ومعرفة المفقودات
هذه النملة تكابد هذه النواة حتى نجحت، إذن أنا سأكابد علم النحو حتى أنجح
فصل: باب ما جاء في الكهان ونحوهم:
قوله: ما أرى من فعل ذلك
الذي يخبر عن المغيبات في المستقبل هو
وسئل الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك حفظه الله : ترك جدنا تركة مخفية في بيت لنا قديم بحثنا عنها ولم نجدها ، وتعرفت على شخص أكد وجودها وأنه يستطيع إخراجها ، علماً أنه يستخدم الجن ، لكنه أقسم بالله أنه لا يشرك بالله عندما يستخدمهم وأنه لم يشرك بالله ، هل يجوز لي أن أستخدمه في إخراجها ؟ علماً أنه قال لي : أنا وأنت نذهب لأحد المشايخ ونسأله عن جواز ذلك من عدمه ، ولكنني لم أفعل ، علماً أنني سمعت أنه يجوز ذلك إذا لم يكن فيه إضرار بالآخرين ، وهو كذلك إذ التركة خاصة بنا وهي كبيرة جداً