في الحقيقة تلقي مثل تلك التعليقات على أمور تخص شخصيتك يمكن أن تجعلك تشعر بالإحراج والاعتذار عن كونك أنت! حتى قبل كل تلك التكنولوجيا والتواصل كيف كنا نقضي وقتنا؟ لا أتذكر ذلك ولعل المشكلة تكمن هنا فبقدر ما أنت الآن قريب من أصدقائك ولكنك قد تكون بالفعل بعيد عن نفسك لذا من المهم أن تبدأ بتعلم ذلك وإبقاء ما يكفي من الوقت لك ومعك لتتمكن من فهمك والوصول إلى الراحة النفسية في الحياة إلى السلام الداخلي والهدوء | كيف يمكن لك أن تخبر دماغك بذلك؟ ما هي اللغة التي عليك استخدامها؟ إنها لغة التنفس، التنفس! في فترة ما كنت أشعر بعدم الراحة ولكن السبب ببساطة كان أنني لم أكن أعرف كيف يمكن أن أكون أنا وكيف أكون نفسي الحقيقية، بغض النظر عن الأسباب إن كان المجتمع أو المعايير العالمية وغيرها، المهم أنني وجدت النقص وأعمل على ترميمه |
---|---|
الابتسامة للحصول على الراحة النفسية الابتسامة الصادقة من القلب رمز للصحة و العافية ، و الابتسامة طريق قصير و مريح نحو الراحة النفسية |
أغمض عينيك لبضع لحظات وفكر في شيء إيجابي.
سواء مساعدة مهنية، أو الاعتماد على صديق وقت الحاجة، لأنك ستكتسب القوة من الآخرين الذين يحبونك ويقدرونك لما أنت عليه | قد يعجبك: 11 — متى آخر مرة كنت أنت وحدك مع نفسك؟ اليوم مع التكنولوجيا والترفيه ومواقع التواصل الاجتماعي لم يتبقى أي ذرة وقت من الهدوء والعزلة، فلا يمكنك تذكر متى كانت المرة الأخيرة التي بقيت فيها وحدك مع نفسك وأفكارك! هل يؤذيني التفكير بذلك أو يبعث في نفسي الراحة؟" |
---|---|
يمكن أن تكون مليئة بالسلام والفرح وراحة البال |
.