عدنانَ: مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره، وهو اسم ممنوع من الصرف | تذكروا أننا لحدود الساحة نتحدث عن اسم العلم |
---|---|
أمَّا كلمة «أوفى» في جملة «أوفى الناسِ مَن يؤدِّي حقوقَ الناسِ» فهي اسمٌ ممنوعٌ مِنَ الصرفِ؛ لأنه على وزن «أَفْعَل الذي مؤنثُهُ فُعْلى»، ويُعرَب مبتدأً مرفوعًا، وعلامة رفعه الضمة المُقدَّرة | ا لأسماء التي على صيغة منتهى الجموع وهي كل جمع تكسير بعد ألف تكسيره حرفان ، أو ثلاثة حروف أوسطها ساكن |
أنور السنوسي، ، صفحة 13,14,15,18.
22نقول : يعيشُ البدوُ في صحراءَ واسعةٍ صحراء : اسم مجرور علامته الفتحة لانه ممنوع من الصرف | خضراء : صفة لمجرور ، علامتها الفتحة بدلا من الكسرة لأنها ممنوعة من الصرف |
---|---|
وجملة «البلاتين معدِن نفيس أبيض وهو أثقل المعادن وأثمنها» وردت بها كلمة «أبيض» على وزن «أَفْعَل»، ومؤنثها «بَيْضاء» على وزن «فَعْلاء» | اعراب الممنوع من الصرف يُرفع بالضمة وينصب بالفتحة ويجر بالفتحة |
فجملة «للصناعة أكبر الأثر في تقدُّم الدول» وردت بها كلمة «أَكْبَر» على وزن «أَفْعَل»، ومؤنثها «كُبْرى» على وزن «فُعْلى».
26ولكنَّ عِلَّةَ العَلَميةِ وَحْدَها لا تمنع الاسمَ مِنَ الصرفِ؛ فكثيرٌ من الأعلام مصروفٌ، مثل: «محمدٌ، أميرٌ، كريمٌ»؛ فلا بُدَّ من عِلَّةٍ أخرى لمنعه من الصرف، بالإضافة إلى عِلَّةِ العَلَميةِ | مثل : جوامع وكنائس وصوامع ومعابر ومصابيح وعصافير وغيرها |
---|---|
ماذا نقول في محمد — صالح — شعيب ؟ تقبل التنوين أم لا ؟ فكر … صحيح تقبل التنوين لأنها أسماء عربية وليست أعجمية | المؤنث بالمعنى مثل سعاد ومريم فهي أسماء للإناث ولا تختم بتاء التأنيث ، وبالتالي هي تمنع من الصرف بسبب التأنيث المعنوي والعلمية فعند النطق باسمها مثل زينب تعرف أنها مؤنثة ، وعائشة فهي مؤنثة معنى ولفظا وبالتالي هي تمنع من الصرف بسبب التأنيث اللفظي المعنوي والعلمية |
يعني أسماء أصلها غير عربي مثل : إبراهيم — إسماعيل — إسحاق — يعقوب تذكر كلها أسماء لا تقبل التنوين.
12