الَّذِينَ: اسمٌ موصولٌ مبني على الفتح في محلّ رفع مُبتدأ | وقوله تعالى: وَأَلْقَتْ مَا فِيهَا وَتَخَلَّتْ أي: أَلْقَتْ مَا فِي بَطْنهَا مِنْ الْأَمْوَات وَتَخَلَّتْ مِنْهُمْ، قَالَهُ مُجَاهِد وَسَعِيد وَقَتَادَة |
---|---|
پس ممكن است بگوييم آيات مورد بحث كه اهل جمع را تقسيم به دو قسم اصحاب يمين و اصحاب شمال مى كند، منظورش تمامى اهل جمع نيست تا مقربين و مستضعفين و كفار و مؤمنين گنه كار را شامل شود، بلكه مى خواهد تنها اهل بهشت و مخلدين در آتش را ذكر نموده، اولى را به اصحاب يمين و دومى را به اصحاب شمال توصيف كند، چون مقام، مقام دعوت كفار است به ايمان، و دعوت گنه كاران است به تقوى، در چنين مقامى مقربين و مستضعفين اصلا مورد نظر نيستند | مؤمنٌ بالفكرِ الإبداعيّ وأنّ كلّ ذي عاهةٍ جبّار |
يَا أَيّهَا الْإِنْسَان إِنَّك كَادِح أي: ساعٍ، يفسر السعي هنا بالسير إلى الله، هذا السير إلى الله ما هو؟ ما طبيعته؟ المشي على الأقدام؛ لأن السعي يأتي بمعنى الضرب من المشي، لا السعي بمعنى العمل، ساعٍ إلى ربك، فيكون الكدح هنا بمعنى العمل، فابن كثير يقول: ساعٍ إلى ربك سعيًا أي عامل يعمل فملاقيه.
18ثانياً: وينقلب أي: يرجع إلى أهله المؤمنين في الجنة فرحاً مسروراً ب- وأما من أوتي كتابه بشماله من وراء ظهره وهو الكافر فسوف | وَإِذَا الْأَرْضُ مُدَّتْ أي: بسطت وفرشت ووسعت |
---|---|
و لا : زائدة حرف مبني على السّكون | و اين معنا از امام صادق عليه السلام رسيده است |
قال الله تعالى: {فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ} - الشيخ : إلى هنا، الله المستعان، لا إله إلا الله، لا إله إلا الله، نسأل الله أن يجعلَنا وإياكم ممن يُؤتى كتابَه بيمينِه، إنه لأمرٌ عظيم! هي السورة الثانية والثمانون في ترتيب سور القرآن الكريم البالغ عددها مائةً وأربعة عشر سورةً كريمة، وهي تُعتبر من قصار السور إذ يبلغ عدد آياتها خمسةٌ وعشرون آية، وهي من السور التي تلقّها رسول الله -صلى.