عيونك خلف قضبان الحياة ويظل في قلبي سؤال حائر إن ثار في غضب تحاصره الشفاه كيف انتهت أحلامنا أجمل العبارات عن موت الأخ إنّه لأمر لطيف أن تنشأ مع شخص يشبهك، شخص ما تتكئ عليه، شخص يمكنك أن تعتمد عليه، شخص تخبره ما لديك من أمور | الأخ هو الشريآن الذي يوصل الدم إلى قلبي |
---|---|
والعشرة اللي مالها ساس وأهداف | شكرًا لك أخي، أنت أفضل أخٍ يمكن للمرء أن يتمنّاه |
الأخ هو ذاك الجبل الذي عندما تميل بي الدنيا اسند نفسي عليه عند الشدائد.
24لن تكسر الأخت طالما هناك سندٌ يُسمى الأخ | أرني في المرايا معانيكَ علِّيَ أصبر عمّا ذَرَتْهُ الجراحاتُ في قمة الونشريسْ أنت يا توبتي يا خليليَ يا صمتَ هذا الأنيسْ ألا إنما الإخوان عند الحقائق قائل هذه الأبيات هو الشاعر العباسي أبو إسحاق اسماعيل بن القاسم العنزي الملقب ، وقد كان شعره في الحكمة والعظة، قال في وصف الإخوان: ألا إنّما الإخوانُ عِنْدَ الحَقائِقِ ولا خيرَ في ودِّ الصديقِ المُماذِقِ لَعَمْرُكَ ما شيءٌ مِنَ العَيشِ كلّهِ أقرَّ لعيني من صديقٍ موافقِ وكلُّ صديقٍ ليسَ في اللهِ ودُّهُ فإنّي بهِ في وُدّهِ، غَيرُ وَاثِقِ أُحِبُّ أخاً في اللّهِ ما صَحّ دينُهُ وَأُفْرِشُهُ ما يَشتَهي مِنْ خَلائِقِ وَأرْغَبُ عَمّا فيهِ ذُلُّ دَنِيّة وَأعْلَمُ أنّ اللّهَ، ما عِشتُ، رَازِقي صَفيَّ، منَ الإخوانِ، كُلُّ مُوافِقٍ صبورٍ على ما نابَهُ من بوائِقِ كتابي كتاب أخي لوعة الأبيات للشاعر ظافر الحداد، من أهل الإسكندرية في ، عمل في مهنة الحدادة وله ديوان شعر، كتب في شوقه لأخيه: كتابِي كتابُ أخي لوعةٍ يُقصِّر عن وصفِ أشواقِهِ إذا كتبتْ كفُّه أَحُرفا محتْها سوابقُ آماقه وسوف تُنَبِّيك آثارُها إذا وَصلتْ ضِمْنَ أوراقه لئن بَعُدتْ بك عنه النَّوَى فشخصُك ما بين أحداقه خواطر جميلة عن الأخ أخي الغالي هل تسمع صوت بحة الحنين إليك؟ وهل تسمع أنين الفقد الذي أصبح يعلو منذ ؟ ما عدت أرى في أرجائي سوى صورة لك تحمل بين أكفها ذكرى لقلبك الطيب، ولا زال ينسكِب في ثغر مسامعِي صوتك كهطول ماطر، ها أنا ذا أقف على نافذة الانتظار لأرى شعاع عودتك، فكن بخير، وسلاماً عليكَ في الغدو والعشيّ |
---|---|
وإذا كنت في تلك الأوقات الّتي لا يمكنك فيها العثور على رسالتك لأخيك، فما عليك إلّا أن تختار واحدةً من بيسيّات في حبّ الأخ الّتي أوردناها أعلاه | مهما كان الأمر، سيكون دائمًا بجانبك |
فلما ألح عليها و خافت الفضيحة في الحرم ، قالت لاخيها في اليوم الثالث أخرج معي و أرني المناسك ، فلما رأى عمر بن أبي ربيعة أخاها معها ابتعد عنها و لم يقترب منها ، فأنشدت المرأة تقول : تعدو الذئاب على من لا كلاب له وتتقي صولة المستأسد الضاري فلما سمع الخليفة أبو جعفر المنصور هذه القصة قال : وددت لو ان كل فتاة في خدرها سمعت بهذا الخبر.
26أجمل شعر عن فقدان الأخ ليس هنالك حبٌ آخر كحب المرء لأخيه، وليس هنالك حب أيضاً كحب الأخ لأخيه، فهو حبٌ متبادل يدوم للأبد، ومن أجمل الأبيات التي قيلت في الأخ: لموتُ رَبْعُ فَناءٍ، لم يَضَعْ قَدَماً فيهِ امرؤٌ، فثَناها نحوَ ما ترَك والملكُ للَّهِ، من يَظفَرْ بنَيلِ غِنًى يَرْدُدهُ قَسراً، وتضمنْ نفسه الدّركا لو كانَ لي أو لغَيري قدْرُ أُنْمُلَةٍ فوقَ الترابِ، لكانَ الأمرُ مُشترَك ولو صفا العَقلُ، ألقى الثّقلَ حامِلُه عَنهُ، ولم تَرَ في الهَيجاءِ مُعتَرِكا إنّ الأديمَ، الذي ألقاهُ صاحبُهُ يُرْضي القَبيلَةَ في تَقسيمِهِ شُرَكا دعِ القَطاةَ، فإنْ تُقدَرْ لِفيكَ تَبِتْ إلَيهِ تَسري، ولم تَنصِبْ لها شرَكا سألت الدار تخبرني عن الأحباب ما فعلوا فقالت لي أناخ القوم أياماً وقـد رحلوا فقلت فأين أطلبهم؟ وأيّ منـــــازلٍ نزلــوا فقالت بالقبور وقد لقوا والله ما فعلـوا أناسٌ غرّهم أمـلٌ فبادرهم به الأجـل فنوا وبقي على الأيام ما قالوا ومــا عملـــوا وأثبت في صحائفهم قبيح الفعل والزلل فلا يسـتعتبون ولا لهم ملجأ ولا حيل ندامى في قبورهـم وما يغني وقد حصلوا لا دارَ للمرءِ بعدَ الموت يسكنُها إِلا التي كانَ قبلَ الموتِ يبنيها فإِن بناها بخيرٍ طابَ مسكنها وإِن بناها بشرٍ خابَ بانيها لكلِّ نفسٍ وإِن كانت على وجلٍ من المنيةِ آمالٌ تقويها فالمرءُ يبسُطها والدهرُ يقبضُها والنفسُ تنشرُها والموتُ يَطْويها اسلمني الاهل بطن الـــــثرى و انصرفوا عني فيا وحشتا و غادروني معدوما بائســــاً مـــا بيدي اليـــــوم الاالبكا وكل ما كان كأن لم يكـــــــن و كل ما حذرته قــــــــد اتى و ذا كم الجموع و المقتنى قد صار في كفي مثل الــهبا و لماجد لي مؤنسا ها هــنا غير مجور موبق أو فاســـق فلو تراني و ترىحالتــــــي بكيت لي يا صاح ممـــا ترى أروع الشعر عن فقدان الأخ طوبى للشخص الذي يهتم بأخاه بقدر كبير عندما يكون مريضاً أو عاجزاً كما هو الحال عندما كان على ما يرام ويمكن أن يكون في خدمته، وطوبى لمن يحب أخاه كثيراً عندما يكون بعيد عنه كما هو الحال عندما كان إلى جانبه | If you are using mobile phone, you could also use menu drawer from browser |
---|---|
حدثوني عن الأخ أحدثكم عن لطافته لقد صنع لي يومي بوردة |
حار الزمان بسحرها عمر الحياة يقاس بالزمن السعيد و لتسألي عينك أين بريقها ستقول في الم توارى صار شيئا من جليد وأظل أبحث عن.
20