وتكررت الأحداث عام 2005 بعد التي استهدفت منتجع سياحي بجنوب شبه جزيرة سيناء؛ واتُهمت نفس العناصر والجماعات في تلك العملية، وقيل أنهم لجأوا إلى جبل الحلال للفرار من الشرطة | ويقع ضمن المنطقة «ج»، التي وفقا لبنود يُمنع فيها تواجد أي قوات للجيش المصري، وبالتحديد يُعتبر وجود مُخالفة |
---|---|
ويمتلئ الجبل الذي يشكل امتدادا لكهوف ومدقات أخرى فوق قمم ، بمغارات وكهوف وشقوق يصل عمقها أحيانا إلى 300 مترًا | ويتكلف حفر بئر مياه الشرب حوالي 100 ألف جنيه، فالمياه الجوفية توجد على بعد يتراوح ما بين 70 و200 متر تحت سطح الأرض، بينما يتكلف توصيل التيار الكهربائى مبالغ باهظة بسبب الاعتماد على مولدات خاصة |
.
25ويعيش الأهالي في عشش أو كهوف حفروها بالجبال لحمايتهم من العواصف والرياح | حصل جبل الحلال الذي يبعد حوالي 60 كيلومتراً من مدينة العريش عاصمة محافظة شمال المصرية على شهرته من طبيعته الوعرة التي يصعب على غير أبناء سيناء العالمين بأسرار الطرق و"المدقات" والكهوف الدخول والخروج منه بسهولة |
---|---|
اطلع عليه بتاريخ 29 أكتوبر 2012 | يقع إلى شماله بنحو 8 كيلومترات |
ويقال بأن عناصر المعروفة سابقا يحتمون داخل كهوف في جبل الحلال.
23